لو استخرت الله على شيء يتعلق برضا الغير ثم لم يوافق الغير على ذلك فهل هذا يُعتبر هو خير الذي اختاره الله تبارك وتعالى او هذا لا يتعلق برضا الغير؟
الجواب:
إذا استخرت الله تبارك وتعالى بأمر في امرأة مثلاً تتزوجها ثم قالت لا أتزوجك فيكون هذا خير، فإذا سألت الله في تجارة أو في زواج ثم جاء حائل يحول بينك وبين هذا الأمر فهذا خير إن شاء الله.