في الحديث الشريف [أن من جلس في مصلاه حتى طلوع الشمس ثم صلى ركعتين كان له أجر حجة وعمرة تامة] هل يجزي مصلى البيت أم المسجد فقط؟
الجواب:
لابد أن يكون مصلاه في المسجد هذه الفضيلة لمن صلى في المسجد، ثم جلس في مصلاه أي مكانه الذي صلى فيه، يذكر الله ما قام منه وظل متوضأ على هذا النحو حتى تطلع الشمس ثم يصلي ركعتين.