أيهما أفضل في الأجر صلاة الجمعة في مسجد قريب أذهب له مشياً، أم صلاة الجمعة في مسجد بعيد يذهب إليه بالسيارة علما بأن تحصيل الفائدة العلمية في المسجد البعيد أعظم؟
الجواب:
مجيء الجمعة مشياً فيه أجر كبير، والذهاب للمسجد البعيد لمنفعة من المنافع كأن يكون مسجد من المساجد الكبيرة كالمسجد الحرام، أو مسجد النبي صلوات الله وسلامه عليه، أو المسجد الأقصى فلا شك أن هذا للفضيلة التي في المسجد، وكذلك إن كان يحصل على فائدة من مسجد بعيد فيركب له يكون هذا أفضل إن شاء الله.